جِدُ وَاجْتِهَاد
يَا
صــــدِيقِـــــي.. يَا صــــدِيقِــــــي أَيّهُـــــــا الطِّفْـــــــلُ
الْصــغِـــــــيرْ
كَيْــــــــفَ
تَحْيَــــــــــا فِي خُمُــولٍ
دَاخـــــلَ الكَــــــــــــونِ الكَبِــــيرْ
إِنَّمَـــــــا
النَّاجِـــــحُ دَومًـــــــــــا مَــــــنْ سَعــــــى
وْســــطَ الحَيَاهْ
فَـــخُـــــــــذِ
الْعِبْــــــــرَةَ مِنّـــــِي إِنَّنــــــــــــي ِرَمْــــــــزُ
السُّــــــعَاهْ
أَجمْــــــعُ
الشَّـــهْـــــدَ لَذِيــــــذًا كَـــــــــي يُحِــــــسَّ
الآَخَـــــــرُونْ
قِيمَـــــةَ
السعِــــــي وَيَمْضـــــوا دُونَ هَــــــــونٍ يَـــعْـــــمَـــلــــــونْ
هَـــــــذِهِ
الدُّنْيــــــــا جِهــــــادٌ فَـــــاسْــــــعَ هَيّــــــا يَا صـــــــغِيرْ
بِنَشَــــــــــــــاطٍ
وَاجْتِهَــــــادٍ
دَاخِـــــــل الكـــــــــونِ الْكَــــــبِيرْ
نشرف بتعليقاتكم