أولاً:
أُجِيبُ
1- أُجِيبُ عَنِ الْأسئِلَةِ
التَّالِيَةِ:
1- لِمَاذَا
لُقِّبَ الرَّازِيُّ بأَمِيرِ الْأَطِبَّاءِ؟
جـ
- لأنه كَانَ جَرَّاحًا مَاهِرًا.
2- أَيْنَ
عَاشَ الرَّازِيُّ؟ وَلِمَاذَا؟
جـ
- عَاشَ في بَغْدَادَ، لإنها كَانتْ عَاصمَةِ الْعُلُومِ فِي زَمَانِهِ.
3- مَا
الْعِلْمُ الَّذِي بَرَعَ فِيهِ الرَّازِيُّ؟
جـ
- الطِّبِّ.
4- مَاذَا
طَلَبَ الْخَلِيفَةُ مِنْهُ؟
جـ
- اخْتِيارَ الْمَوْقِعِ الْمُناسبِ لِبِنَاءِ مُستَشفَىِ لِأَهْلِ بَغْدَادَ.
5- كَيْفَ
نَفَّذَ الرَّازِيُّ طَلَبَ الْخَليفَةِ؟
جـ
- أَمَرَ بَعْضَ الْغِلْمَانِ بِأَنْ يَأْخُذَ كُلُّ وَاحِدٍ مِنْهُمْ قِطْعَةً
مِنَ اللَّحْمِ، وَيُعَلِّقَهَا فِي نَاحِيَةٍ مِنْ نَواحِي بَغْدَادَ.
6- مَا
الطَّرِيقَةُ الَّتِي اتَّبَعَهَا الرَّازِيُّ فِي مُدَاوَاةِ الْمَرَْضى؟
جـ
- اتَّبَعَ الرَّازِيُّ فِي مُدَاوَاةِ الْمَرْضى طَرِيقَةَ الْمُشَاهَدَةِ.
7- مَا
أَهَمُّ اخْتِرَاعَاتِهِ؟
جـ صنْعِ
الْمَرَاهِمِ، وَابْتِكَار خُيُوطِ الْجِرَاحَةِ مِنْ أَمْعَاءِ الْحَيَوَانَاتِ.
8- مَا
وَاجِبُكَ تِجَاهَ الْعُلَمَاءِ الْمسلِمِينَ؟
جـ
- أن نُقَدِّرُ جُهْدَهُم وَنعْتَرِفُ بِفَضلِهِم.
2- أُكْمِلُ الْفَرَاغَاتِ بِذِكْرِ
السبَبِ:
1-
اخْتِيَارُ الْمَوْضعِ الَّذِي لَمْ تَفْسدْ فِيهِ قِطْعَةُ اللَّحْمِ بِسرْعَةٍ
لِبِنَاءِ الْمُستَشفَى.
جــ
- لِطيبِ هَوَائِهِ، وَخُلُوِّهِ مِنَ الْمُلَوِّثَاتِ الَّتِي تُؤْذِي الْمَرْضى.
2-
اخْتِيَارُ الْخَلِيفَةِ الرَّازِيَّ لِلْقِيَامِ عَلَى شؤُونِ الْمَرضى.
لأَنَّه
كان من أمهر الأطباء في زمانه.
3- اخْتِيَارُ الْخَلِيفَةِ الرَّازِيَّ لِاخْتِيَارِ مَوْقِعِ الْمُستَشفَى.
لأَنْ
الرَّازيُّ عُرِفَ بِذَكَائِهِ وَفِطْنَتِهِ.
4-
جَمْعُ الْخَلِيفَةِ أَطِبَّاءَ بَغْدَادَ كُلَّهُمْ.
لأَنْ
الْخَلِيفَةُ أَمَرَ أن يَكُونَ فِيهِ َأفْضلُ الْأَطِبَّاءِ.
نشرف بتعليقاتكم